بالأمس القريب كانت منارة الشبكات مجرد سجلات ورقية تم اعتمادها للوصول إلى الهدف الذي لا يمكن الحياد عنه، والذي كان بمثابة منبع القوة والإلهام، حملت راية الابتكار مدعومة بعزيمة وإبداع سعودي و عربي خالص، حتى أصبح لديها – بحمد لله وتوفيقه – مجموعة ضخمة من المشاريع الحكومية والغير حكومية والقائمة على قواعد صلبة تطبق أحدث الأنظمة في مجال التيار الخفيف، ولقد حققت الشركة منـذ التاريخ آنف الذكـر نجاحاً غير مسبوق في ترسيخ معايير قياسية في هذا المجال اقتداء برؤية المملكة العربية السعودية 2030 في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.
هذه قصتنا.. قصة عزم لا يلين وتقنية تتجاوز الحدود، مازال هناك المزيد ليحكى ويسطر بحروف من ذهب.